HOW العمل الحر CAN SAVE YOU TIME, STRESS, AND MONEY.

How العمل الحر can Save You Time, Stress, and Money.

How العمل الحر can Save You Time, Stress, and Money.

Blog Article



إذا كنت لا تزال تعمل من المنزل، فإنك قد تجد نفسك تقضي وقتًا أطول بمفردك، وربما تجد نفسك تتحدث إلى نفسك بشكل متكرر – أو قد أكون أنا الشخص الوحيد الذي يسمعك!

 بالطبع كل شخص يبحث عن وظيفة أو مشروع لكي يحقق له الاستقرار المالي، لكنه قد يواجه عقوبات كثيرة عند البحث عن وظيفة مناسبة منها أن الراتب الذي يحصل عليه الفرد غير مناسب أو أن العمل لا يتناسب مع التطلعات والأحلام، كذلك قد يواجه الفرد المزيد من الصعوبات لكي يبدأ مشروعه الخاص سواء كان ماليًا أو معنويًا بجانب قلة الخبرة غير الكافية.

 عندما تتصل بمديرين ورؤساء الأقسام في الشركات التي تهتم بالعمل بها قدم نفسك بوضوح وشاركهم إمكانياتك وموقع الويب الخاص بك، حتى تظل في ذهنهم كخيار محتمل عندما يظهر الفرص.

يعد هذا التحول انحرافاً عن النمط التقليدي للعمل الذي يتطلب الالتزام بوظائف دائمة والتركيز على النمو المهني مدى الحياة.

هل يجب عليك تضمين كل عمل قد قمت به في محفظتك؟ لا، يجب أن يكون العمل الذي تعرضه في محفظتك هو الأفضل لديك، ويجب أن يظهر التنوع في مهاراتك وتجاربك مع العملاء.

ربّما تكون من هواة التصوير الفوتوغرافي، فهل سبق العمل الحر لك التفكير في استغلال هوايتك هذه كمصدر دخل إضافي؟ الكثير من المواقع الإلكترونية والشركات تحتاج إلى صور فوتوغرافية لإضافتها إلى مدوّناتها أو صفحاتها على منصّات التواصل الاجتماعي، وقد تكون صورك منها.

هل يمكنك تحديد قيمتك بشكل صحيح؟ وماذا لو لم يكن العملاء موافقين على السعر؟

من الجدير بالذكر أنّه يمكنك عقد هذه الجلسات من خلال الهاتف أو مكالمات الفيديو أيضًا، ليس عليك أن تذهب لمقابلة عملائك شخصيًا، ممّا يختصر الوقت والجهد والمال!

تعزز التقييمات الإيجابية من مصداقيتك وتجذب العملاء الجدد.

المميزات: يقدم مسابقات للعملاء لاختيار أفضل المستقلين. علاوة على ذلك توفر مجموعة واسعة من المشاريع.

يختار العديد من المستقلين العمل من منازلهم، سواء من أجل الراحة أو التكلفة أو ليكونوا أقرب إلى العائلة. 

تحديث صفحتك الشخصية على منصّات التواصل الاجتماعي بشكل دوري.

اقرأ أيضًا: هل يمكن الدراسة والعمل في تركيا في وقت واحد؟

العمل في خدمات التسويق سواء العلاقات العامة أو أخصائي سوشيال ميديا.

Report this page